يا اللي لمحتوا دمعتي بجفوني
مستغربين اللي حصل ياساده!
تكفون لفراق الغضي خلوني
أشكي همومي محتضن لي وساده
ماعاد أبيكم تنشدون شلوني
جرحي وعارف علته وضماده
إن كان بيديكم سنع شوفوني
وإلا اتركوني للحزن واجهاده
من يوم غابت عن سماي وكوني
مولاة قلبي.. غايته.. ومراده
أم العيون السود / كل جنوني
ست البنات البيض وأحلى غاده
كني عن أبواب الفرح صدوني
وإلا الصبر.. كثر الرجا مافاده
الجرح جرحي والطعون طعوني
للحب ناس.. وللهوى زهّاده
لابو قصيد ٍ يرتضي لي هوني
يشكي من الحظ الردي وعناده
قولوا لها شاللي حصل دلوني
(أبطت) .. وخابر مالها بالعاده
بعض البشر غابوا ولاهموني
والبعض يمكن خيرتي ف ابعاده
بس المصيبه لو تصيب ظنوني
بغياب نور وطلّة الميّاده
قولوا لها والشوق زاد شجوني
وينك تراني ما أطيق زياده
يا ام الغلا كله ونور عيوني
ياروح عبدالله ونبض فؤاده
إلهام شعري/ غنوتي/ مضموني
يا اعف من جا للهوى وارتاده
شوفي غيابك يستثير سكوني
والليل عيني ماهتنت برقاده
ضاقت نواحي خافقي واركوني
من روحتك فجأه بدون افاده
دفتر قصيديْ اشتاقلك من دوني
صفحاته لرقة يدك معتاده
وجدي عليك اليوم يامظنوني
وجد العراقي لا بكى بغداده
أقسم برب البيت واتعرفوني
وأبيات شعري تنتظر هدّاده
إن كان عادت والله لْتلقوني
أقصد وألبّسهاْ القصيد قلاده
والحين أبي علم ٍ يكفّ ظنوني
منهو يجيب أخبارها ياساده؟؟
أما كذا .. وإلا ابعدوا خلوني
أرجع لحضن وسادتي كالعاده!!
مستغربين اللي حصل ياساده!
تكفون لفراق الغضي خلوني
أشكي همومي محتضن لي وساده
ماعاد أبيكم تنشدون شلوني
جرحي وعارف علته وضماده
إن كان بيديكم سنع شوفوني
وإلا اتركوني للحزن واجهاده
من يوم غابت عن سماي وكوني
مولاة قلبي.. غايته.. ومراده
أم العيون السود / كل جنوني
ست البنات البيض وأحلى غاده
كني عن أبواب الفرح صدوني
وإلا الصبر.. كثر الرجا مافاده
الجرح جرحي والطعون طعوني
للحب ناس.. وللهوى زهّاده
لابو قصيد ٍ يرتضي لي هوني
يشكي من الحظ الردي وعناده
قولوا لها شاللي حصل دلوني
(أبطت) .. وخابر مالها بالعاده
بعض البشر غابوا ولاهموني
والبعض يمكن خيرتي ف ابعاده
بس المصيبه لو تصيب ظنوني
بغياب نور وطلّة الميّاده
قولوا لها والشوق زاد شجوني
وينك تراني ما أطيق زياده
يا ام الغلا كله ونور عيوني
ياروح عبدالله ونبض فؤاده
إلهام شعري/ غنوتي/ مضموني
يا اعف من جا للهوى وارتاده
شوفي غيابك يستثير سكوني
والليل عيني ماهتنت برقاده
ضاقت نواحي خافقي واركوني
من روحتك فجأه بدون افاده
دفتر قصيديْ اشتاقلك من دوني
صفحاته لرقة يدك معتاده
وجدي عليك اليوم يامظنوني
وجد العراقي لا بكى بغداده
أقسم برب البيت واتعرفوني
وأبيات شعري تنتظر هدّاده
إن كان عادت والله لْتلقوني
أقصد وألبّسهاْ القصيد قلاده
والحين أبي علم ٍ يكفّ ظنوني
منهو يجيب أخبارها ياساده؟؟
أما كذا .. وإلا ابعدوا خلوني
أرجع لحضن وسادتي كالعاده!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق